-تعرف بأنها رمز للإعتراف بالجميل ، وبعض الأبحاث تقول بأنها تساعد على الشفاء من مرض الإيدز
تعتبر المكسيك هى الموطن الأصلى للداليا . حيث تنمو بريا فى عديد من الأجواء أظهرت العديد من الأنواع مثل : D. merckii ش D. coccinea ش D. imperials ش D. juarezii ويعتبر النوع الأخير أحد هجن ال ( D. variabilis ) والذى نتجت منه بالتهجين مع الأنواع والأصناف الأخرى وماتلاه من إنتخاب معظم طرز الحدائق المعروفة الآن .
ويعتبر العالم ( Aztecs) أول من إكتشف الداليا منذ مطلع عام 1570م وسماها عندئذ (Cocoxo chital ) وقام بزراعتها كنبات طبى وكزهرة للصلاة (العبادة) .إلا أن النبات ذكر لأول مرة بواسطة ( Francisco Hernandez) طبيب الملك فيليب الثانى عام 1651 . ثم قام بعد ذلك (V. Cervantes ) مدير الحديقة النباتية بمكسيكوسيتى بإرسال بعضا من بذور الداليا إلى ((A. Cavanilles مدير الحديقة النباتية بمدريد عام 1789 . وكانت هذه أول مرة تخرج فيها الداليا من المكسيك . ثم إنتقلت إلى أوربا حيث ظهرت لأول مرة عام 1791 وسميت باسم (Dahlia ) تكريما لعالم تقسيم النبات المعروف (Andreas Dahl ) .
تعتبر المكسيك هى الموطن الأصلى للداليا . حيث تنمو بريا فى عديد من الأجواء أظهرت العديد من الأنواع مثل : D. merckii ش D. coccinea ش D. imperials ش D. juarezii ويعتبر النوع الأخير أحد هجن ال ( D. variabilis ) والذى نتجت منه بالتهجين مع الأنواع والأصناف الأخرى وماتلاه من إنتخاب معظم طرز الحدائق المعروفة الآن .
ويعتبر العالم ( Aztecs) أول من إكتشف الداليا منذ مطلع عام 1570م وسماها عندئذ (Cocoxo chital ) وقام بزراعتها كنبات طبى وكزهرة للصلاة (العبادة) .إلا أن النبات ذكر لأول مرة بواسطة ( Francisco Hernandez) طبيب الملك فيليب الثانى عام 1651 . ثم قام بعد ذلك (V. Cervantes ) مدير الحديقة النباتية بمكسيكوسيتى بإرسال بعضا من بذور الداليا إلى ((A. Cavanilles مدير الحديقة النباتية بمدريد عام 1789 . وكانت هذه أول مرة تخرج فيها الداليا من المكسيك . ثم إنتقلت إلى أوربا حيث ظهرت لأول مرة عام 1791 وسميت باسم (Dahlia ) تكريما لعالم تقسيم النبات المعروف (Andreas Dahl ) .