بقلم/ عبد الرحمن عبدالرازق الزين
.اولا داير اخش عشان اقول ازيك عم احمد..ما تغشكم الصورة والله شفت عم احمد في الخرطوم لمن درجة الحرارة كانت اظنها فوق الستين... سلمتة عليه وما عرفته..كان وشو يكاد ان ينعل قفاه لولا تلك الابتسامة الوضئيه التي يقابلك بها ....... .معليش ..بكل التهذيب وتلك البسمة المشرقه التي يقابلك بها وكعهده دوما ..معليش كابتن عبد الرحمن... لازم الحق باصات شندي عشان ارسل دواء للبلد...
كم يعاني من له اهل في البلد...ولكن ساعتها غفرت له .. لا وقت لديه لندردش....
احمد ..احمل هموم اهلك وسيجزيك الله خيرا...لك محبتي واحترامي...
عظمة..وقد سحبت منك عظموتي ووهبتها للعزيز عبد العظيم..لا ادري الكثير عن شندي مع اني من حلة ود بانقا القبه...قبة الشيخ صالح ود بانقا جبل اللقمه..وجدي الشيخ عبد الرازق ابو قرون..
وفي العام السابق حضرت الحولية.. وتلك قصة اخري.. اعود اليها يوما ما..
لا اود ان اخرج من موضوع شندي... عمي حسن الزين كان ناظرا لمحطة سكة حديد شندي وكان صديقا للمرحوم عمر الحاج موسي قائد القياده الوسطي..ارجوك صححني لو قد تكون الشمالية..
المهم كانت بينهم مسجالات ومكاتبات تحكي التاريخ...وعندما التقيت عمي حسن الزين وقد كان في ذلك الوقت الذي وصلت فيه الميمونه سنار بورتسودان..ناظر الحوش....عام 70
اتوقف حتي لا تملوا
محبتي
عبدوس
.اولا داير اخش عشان اقول ازيك عم احمد..ما تغشكم الصورة والله شفت عم احمد في الخرطوم لمن درجة الحرارة كانت اظنها فوق الستين... سلمتة عليه وما عرفته..كان وشو يكاد ان ينعل قفاه لولا تلك الابتسامة الوضئيه التي يقابلك بها ....... .معليش ..بكل التهذيب وتلك البسمة المشرقه التي يقابلك بها وكعهده دوما ..معليش كابتن عبد الرحمن... لازم الحق باصات شندي عشان ارسل دواء للبلد...
كم يعاني من له اهل في البلد...ولكن ساعتها غفرت له .. لا وقت لديه لندردش....
احمد ..احمل هموم اهلك وسيجزيك الله خيرا...لك محبتي واحترامي...
عظمة..وقد سحبت منك عظموتي ووهبتها للعزيز عبد العظيم..لا ادري الكثير عن شندي مع اني من حلة ود بانقا القبه...قبة الشيخ صالح ود بانقا جبل اللقمه..وجدي الشيخ عبد الرازق ابو قرون..
وفي العام السابق حضرت الحولية.. وتلك قصة اخري.. اعود اليها يوما ما..
لا اود ان اخرج من موضوع شندي... عمي حسن الزين كان ناظرا لمحطة سكة حديد شندي وكان صديقا للمرحوم عمر الحاج موسي قائد القياده الوسطي..ارجوك صححني لو قد تكون الشمالية..
المهم كانت بينهم مسجالات ومكاتبات تحكي التاريخ...وعندما التقيت عمي حسن الزين وقد كان في ذلك الوقت الذي وصلت فيه الميمونه سنار بورتسودان..ناظر الحوش....عام 70
اتوقف حتي لا تملوا
محبتي
عبدوس